وقد كشفت هذه المصادر أن إدارة الفريق قررت نقله إلى فرنسا من أجل ضمان تغطية صحية جيدة له سواء قبل أو بعد إجراء العملية الجراحية، خاصة أن مستشفيات فرنسا معروفة بصرامتها في التعامل مع مثل هذه الأمور.
أجرى فحصا بالتردد المغناطيسي أول أمس
ويبقى أمقران يواصل المكوث بمستشفى سليم زميرلي تحت المراقبة الطبية التي يشرف عليها والده شخصيا، حيث أجرى كشفا بالترددات المغناطيسية لتشخيص وضعية الورم السرطاني المتواجد بالمخ وتكون نتائج الفحص قد ظهرت أمس ومن خلالها سيتم تحديد موعد العملية الجراحية.
التشكيلة تواصل التحضير
تواصل تشكيلة القبة تدريباتها بملعب بن حداد، حيث يركز الطاقم الفني على التحضير للعب المقابلة الودية أمام نجم القليعة عشية اليوم بمردود جيد وبتطبيق صارم للتعليمات التكتيكية، ومن المحتمل أن يقحم مجاهد التشكيلة الأساسية التي لعبت لقاء شبيبة سكيكدة مع بعض التغييرات الطفيفة حيث قد يحيل اللاعبين الذين كان مردودهم ناقصا في هذه المقابلة على كرسي الاحتياط.
عودة حسني إلى المحور محتملة
وفي هذا الشأن، من المحتمل جدا أن يقحم المدرب مجاهد المدافع العربي حسني في المحور إلى جانب خديس بعدما أثبت حسني أنه جدير باللعب في المحور بعد المردود الجيد الذي قدمه في المقابلات التي لعبها. وتبقى مشاركة حسني في مقابلة عشية اليوم متعلقة بمدى تماثله للشفاء من الإصابة التي يعانيها.
سليماني حارسا والمحافظة على الخط الدفاعي
من جهة أخرى سيجدد الطاقم الفني ثقته في الحارس هارون سليماني بإقحامه أساسيا لتحضيره للقاء نادي بارادو المنتظر في نهاية الأسبوع القادم، كما سيبقي على الظهيرين سعود وخلاف في منصبيهما ظهيرين أيمن وأيسر على التوالي إلى جانب خديس وحسني، وهذا للمحافظة على آليات لعب الخط الخلفي. كما قد يقحم لاعبي الوسط الدفاعي شويب وبوسعيد منذ البداية وهذا لخلق المنافذ، حيث سيغطي بوسعيد الرواق الأيسر في حين سيغطي شويب الرواق الأيمن وسيعملان على مساعدة الخط الدفاعي والأمامي في الوقت نفسه.
التركيز على التسجيل شعار مقابلة القليعة
ومن أجل إعطاء فعالية أكثر للخط الأمامي، سيقحم كل من ماضي وبن شريفة في الوسط الهجومي اللذين لديهما رؤية جيدة للعب ستسمح دون شك بمد المهاجمين حنيفي وبرينيس بالكرات، كما يملكان أيضا نزعة هجومية قد تسمح لهما التوغل ومحاولة التسجيل.