"سي. آس. سي هذا العام درس في العمل والنظام"

خاصة تأخر انتخاب الرئيس بسبب تأجيل عقد الجمعية العامة للفريق عدة مرات وتأخر انطلاق التحضيرات، ولكن الفريق عرف كيف يتدارك الوضع.
الشباب بفارق 13 نقطة عن "الموك"
والأمر اللافت للانتباه هو فارق النقاط الشاسع الموجود بين الشباب والفريق الجار مولودية قسنطينة، حيث وصل إلى 13 نقطة كاملة، وهو الأمر الذي لم يحدث منذ مدة رغم أن الفريق الجار بدأ التحضيرات قبل الشباب بعدة أيام ما يدل على وجود عدة عوامل كان لها الأثر الإيجابي على أصحاب اللونين الأخضر والأسود، أهمها مجلس الإدارة الحالية الذي كان له دور في هذا الإنجاز.
عودة بوالحبيب صنعت الفارق
ومن بين أهم العوامل التي صنعت الفارق هذا الموسم هي عودة الرجل الفاعل والذي له الفضل في النجمة الوحيدة التي تزين أقمصة اللاعبين بوالحبيب، الذي يعتبر الرجل المناسب في المكان المناسب، حسب الأنصار، الذين يتفاءلون به ويعتبرونه صانع أفراحهم نظرا لما يمتلكه من خبرة ودرايته بأمور الكرة الجزائرية كما أنه حاصل على ليسانس علوم اقتصادية، ويعرف كيف يتعامل مع الجميع.
الحاج شني رجل مواقف
ويعتبر رئيس مجلس إدارة الشركة الحاج شني من بين أقدم العناصر في مجلس الإدارة الحالي، حيث سبق له أن عمل مع عدة رؤساء وهو الرجل الفاعل في الفريق الذي يشيد به كل الأنصار والمحبين للشباب، بالنظر إلى العمل الذي يقوم به والمساعدة التي يقدمها للفريق، حيث قال عنه بوالحبيب: "إنه رجل مواقف ووجده الفريق في الأوقات الصعبة كما ساعد كل الرؤساء الذين تعاقبوا على هذا النادي". وقد أكد لنا الحاج شني أنه يريد جعل هذا الفريق من بين أحسن الأندية في الجزائر.
فرصادو وبوخزرة يوظفان تعليمهما في مصلحة النادي
والأمر المميز في إدارة هذا الموسم هو المزيج بين الخبرة والتعليم، حيث يحتوي مجلس الإدارة على الثنائي المثقف والمتخرج من الجامعة، إذ أن رئيس النادي الهاوي ياسين فرصادو طبيب متخرج من معهد الطب بقسنطينة، والعضو الفاعل بالشركة أحمد بوخزرة حاصل على ليسانس في إدارة الأعمال ، وهو ما يدل على أن إدارة بوالحبيب درست كل صغيرة وكبيرة في النادي من أجل أداء موسم رائع.
خزار، دني، سيلام وبونعاس من أبناء النادي
لأول مرة منذ فترة تلجأ الإدارة الحالية إلى الاعتماد على الطاقم الفني من أبناء الفريق، حيث أسندت العارضة الفنية إلى قدامى لاعبي الشباب والذين يحملون الشهادات المسموح بها لتولي التدريب في البطولة الوطنية المحترفة الثانية، وهو ما جعل الاستقرار يميز الطاقم الفني ودفع الفريق إلى تحقيق نتائج إيجابية جعلته يتصدر البطولة منذ انطلاقها، وهو في طريقه إلى تحقيق الهدف المنشود وهو الصعود.
غياب مصادر التمويل، والوالي بدوي يُطمئن
رغم ما يعاني منه الشباب هذا الموسم بسبب غياب مصادر التمويل، إلا أن الإدارة الحالية قامت بواجبها، حيث لا يدين أي شخص ولو بسنتيم فالكل تحصل على مستحقاته بدءا باللاعبين ووصولا إلى آخر عامل في النادي، وهو الأمر الذي لقي ارتياحا شديدا من كل المحبين والمسؤولين في الولاية وعلى رأسهم الوالي بدوي الذي عبر عن ارتياحه لما تبذله إدارة بوالحبيب من مجهودات، وأحسن دليل على ذلك الكلمة الأخيرة التي ألقاها بفندق "سيرتا" على هامش مأدبة العشاء التي أقامته إدارة الشباب على شرفه حيث طالب الإدارة بمواصلة العمل وتحقيق الصعود والولاية ستقدم الدعم لكل الأندية القسنطينية التي تحقق إنجازا وتفرح المدينة.
الإدارة متفائلة مع الوالي بدوي
عبّرت الإدارة الحالية عن ارتياحها لوجود والي مثل بدوي الذي اعتبرته الرجل المناسب نظرا لاطلاعه على الشؤون الرياضية وخاصة كرة القدم، فعندما عيّن على ولاية قسنطينة كان فأل خير على الولاية التي يمثلها، وأهم مرحلة له كانت في ولاية سطيف أين حقق معه النسر الأسود عدة ألقاب وعرف معه أحلى أيامه، وهو الأمر الذي أراح كل "السنافر" وجعلهم يتفاءلون بتحقيق الصعود بوجود الوالي بدوي كما تمنوا أن يضبح فريقهم أحسن فريق في الجزائر، في ظل القاعدة الجماهيرية الواسعة للنادي.
الصعود لم يتحقق بعد والإدارة مطالبة بمواصلة العمل
الأمر الذي يجب أن يدركه اللاعبون وكذا الإدارة أن الصعود لم يتحقق بعد وعليهم مواصلة العمل ووضع الأرجل على الأرض لأنه ما زالت 14 مقابلة وكل شيء ممكن في كرة القدم، وعليه فإن الإدارة مطالبة بالتركيز والبحث عن مواصلة سلسلة النتائج الإيجابية من أجل تحقيق هدف كل المحبين الدين سئموا اللعب في هذا القسم، وعلى حد قول الأنصار: "نريد أن نرى الفريق في المنافسات القارية".
----------------------------------
الشباب سيحل اليوم بجيجل
نظرا لتوقف البطولة الوطنية المحترفة بقسميها الأول والثاني بسبب برمجة لقاءات الكأس نهاية هذا الأسبوع، سيحل أشبال الهادي خزار اليوم بمدينة جيجل من أجل إجراء مقابلة ودية أمام الفريق المحلي شباب جيجل على أرضية ميدان ملعب "بوالرمل" وهي المقابلة التي يعوّل عليها كثيرا الطاقم الفني من أجل تصحيح الأخطاء وتحسين الأداء وخلق الانسجام بين اللاعبين.
حصتان تدريبيتان أول أمس
برمج الطاقم الفني بقيادة الهادي خزار تدريبات أول أمس بمعدل حصتين، حيث جرت الحصة الصباحية بقاعة تقوية العضلات على الساعة التاسعة صباحا وعرفت حضور معظم اللاعبين ما عدا المهاجم شنيڤر ودامت ساعة ونصف ركز فيها المدرب الهادي خزار على تقوية العضلات والتي تعتبر عنصرا أساسيا من أجل تفادي الإصابات وضرورية لأي لاعب.
وجرت الحصة المسائية بملعب الدقسي، وهي الحصة التي ركز فيها الطاقم الفني على العمل البدني من خلال تسطير ورشات تدريبية وكان كل من المساعدين سيلام وبونعاس يراقبان اللاعبين في التمارين والمدرب الهادي خزار يطالب اللاعبين بمضاعفة المجهود.
التدريبات تجري في أجواء رائعة
رغم برودة الطقس وسقوط الأمطار، إلا أن التدريبات تجري في أجواء رائعة تسودها الحيوية والجدية ما يدل على التفاهم الكبير بين اللاعبين وكل المعطيات تؤكد أن الفريق متماسك هذا الموسم، حيث لاحظنا أجواء غير عادية في الفريق تميزها بوادر الارتياح عند الجميع خاصة بعد الفوز الأخير وتعميق الفارق عن أقرب الملاحقين.
الطاقم الفني برمج لقاء تطبيقيا في نهاية الحصة
عرفت الحصة التدريبية لنهار أول أمس برمجة الطاقم الفني لقاء تطبيقيا بين اللاعبين، حيث قسّم المدرب الهادي خزار اللاعبين إلى مجموعتين. وقد شهد اللقاء تنافسا شديدا بين اللاعبين وفاز به رفقاء المتألق حمزة ياسف على فريق خلاف، كما شاهدنا تألق غضبان وفرحات، حيث أكد هذا الثنائي على جاهزيته، بالإضافة إلى المخضرم حمزة ياسف الذي يبقى يحافظ على مستواه حتى في الحصص التدريبية، والأمر الذي يجب الإشارة إليه هو تركيز المدرب الهادي خزار على اللعب السهل باستعمال التمريرات القصيرة وتنويع اللعب.
تدريبات الأمس بالدقسي
ومواصلة للبرنامج التحضيري المسطر من طرف المدرب الهادي خزار برمج عشية أمس حصة تدريبية واحدة بملعب الدقسي من أجل إكمال العمل المسطّر تحضيرا للمقابلات المتبقية من مشوار البطولة والتي سيستهلها الفريق بتنقله إلى باتنة لمواجهة المولودية المحلية. وهي الحصة التي ستكون الأخيرة قبل التنقل إلى جيجل والإستفادة من راحة.
الرابطة تحدد 11 مارس موعدا لمباراة "البوبية"
قررت الرابطة الوطنية أن يكون يوم الجمعة المقبل 11 مارس موعدا للجولة السابعة عشر من البطولة الوطنية المحترفة الثانية والتي سيتنقل فيها شباب قسنطينة إلى ملعب أول نوفمبر لملاقاة مولودية باتنة، وهو القرار الذي قابله الطاقم الفني لـ" سي. آس. سي" بارتياح.
----------------------------------
مويات: "اللعب أمام السنافر شرف عظيم ولم أندم على انضمامي إلى الشباب"
في حوار مع الحارس الثاني لشباب قسنطينة توفيق مويات، أكد لنا الحارس السابق لجمعية الشلف ومولودية العلمة أن أحوال النادي ممتازة وتبعث على التفاؤل رغم عدم رضاه عن وضعيته في الاحتياط. كما أبدى إعجابه بجمهور "السنافر" وقال إنه شرف عظيم أن يلعب لناد بحجم شباب قسنطينة.
كيف هي أحوالك؟
أهلا بكم الحمد لله أنا بصحة جيدة.
كيف كانت عودة الفريق بعد لقاء عين تموشنت؟
العودة كانت عادية مثل كل المقابلات السابقة في أجواء ممتازة وفي ظروف جيدة ولو أن هذه المرة المعنويات مرتفعة أكثر بعد مهرجان الأهداف الذي سجّلناه أمام شباب عين تموشنت وتسجيل أربعة أهداف كاملة وهو أمر محفّز لأي فريق.
وكيف تُقيم أداء رفاقك في ذلك اللقاء؟
أظن أن الفريق أدى ما عليه وحقق المهم وهو الفوز وبأربعة أهداف كاملة رغم أن الأداء لم يكن خارقا للعادة ولكن الفوز بتلك النتيجة يبقى إيجابيا جدا ولا تنسوا أن شباب عين تموشنت جاء ليلعب حظوظه لتفادي السقوط ولم يكن سهلا مثلما يعتقد البعض لأن المقابلة كانت مفخخة. أضف إلى كل هذا أن حالة أرضية حملاوي بعد الأمطار الغزيرة والأرضية كانت ثقيلة جدا ومتعبة ولا داعي لأن نطلب أكثر من الذي قدمه زملائي.
تلقيتم هدفا بطريقة ساذجة، ما تعليقك؟
بالفعل هدف تموشنت كان مباغتا وكان بالإمكان تفاديه بقليل من التركيز خاصة لمعرفتنا بقوة دفاعنا الذي لم يتلق أهدافا كثيرة، وحتى المدرب لم يتقبّل أن يسجل علينا شباب عين تموشنت هدفا، لكن تفوقنا بأربعة أهداف يغطي عن ذلك الهدف قليلا.
ولمن تحمّل مسؤولية تلقي ذلك الهدف؟
ليس من صلاحياتي تحديد المسؤوليات ويبقى المدرب هو الوحيد المسموح له بذلك، لكن يمكن أن أقول لك إن شباب قسنطينة مجموعة متلاحمة، فإذا سجلنا وفزنا فإن كل المجموعة فازت، وإذا تلقينا هدفا فكلنا مسؤولون عنه كذلك وهذا هو سر تواجدنا في المرتبة التي نحتلها الآن.
على ذكر المرتبة التي يحتلها الفريق، كيف تقيّم المشوار إلى حد الآن؟
المشوار إيجابي جدا فالفريق يحتل ريادة الترتيب منذ أول جولة إلى حد الآن، فبعد مرور 16 مقابلة انهزمنا مرة واحدة فقط وحققنا نتائج ممتازة داخل وخارج الديار ولم نتلق إلا خمسة أهداف وهجومنا يسجل الأهداف والنتيجة كما ترون فارق ثماني نقاط عن أصحاب المركز الثاني وهو فارق سنسعى إلى تعميقه أكثر ومحاولة ضمان الصعود في أقرب وقت ممكن.
وهل تظن أن فارق 8 نقاط ضمن لكم الصعود بنسبة كبيرة؟
لعبنا 16 مقابلة إلى حد الآن وما زالت 14 أخرى، أي تقريبا نصف الطريق، صحيح أننا قطعنا الخطوة الأولى بإمتياز ولكن توجد الخطوة الثانية وهي تأكيد ما حققناه في المرحلة الأولى وتثمين مرتبتنا وقوتنا وأفضليتنا عن باقي الفرق، ولكن لا نستطيع القول إننا ضمنا الصعود لأن الوقت مازال مبكرا وكرة القدم عودتنا على المفاجآت، ولكن بإرادتنا سنحقق هدفنا ونحن أجدر بذلك.
لنتحدث عنك، 16 مقابلة لم تلعب أي لقاء، ما تعليقك؟
نعم للأسف بالنسبة إليّ لم ألعب أي لقاء إلى حد الآن وهو أمر يؤثر فيّ وفي أي لاعب يكون مكاني ويعيش وضعيتي الصعبة. فأنا أتدرب وأعمل كل أسبوع لأن أكون أساسيا، ولكن قرار إشراكي من عدمه يبقى في يد المدرب وهو المسؤول الأول عن خياراته وإلى حد الساعة لم يتم اختياري وهو أمر مؤسف بالنسبة إليّ.
نفهم من كلامك أنك غير راض عن وضعيتك في الفريق؟
بالفعل أن قلق جدا لما يحدث لي ولم أكن أتصوّر أنني لن ألعب ولا مقابلة ولن تعطى لي الفرصة خاصة أنني قادم من القسم الأول ولعبت أساسيا خلال أربع سنوات مع جمعية الشلف ومولودية العلمة وجئت بثقة كبيرة إلى شباب قسنطينة ولا أظن أنه يوجد لاعب يرضى ببقائه في الإحتياط ولا ينزعج من الوضعية التي أنا فيها.
وما هي الأسباب في رأيك التي جعلتك احتياطيا خلال 16 مقابلة؟
الأسباب والإختيارات في يد المدرب، لكن بكل صراحة يوجد حارس ممتاز في شباب قسنطينة اسمه ضيف، وهو يقوم بعمله على أحسن وجه وأنا لست من الأشخاص الحاقدين أو الغيورين، فـ ضيف أخي وصديقي و"يستاهل كل الخير" ويملك مؤهلات عالية كشف عنها في 16 مقابلة التي لعبها أساسيا وأنا أتمنى له البروز أكثر مستقبلا فهو حارس شاب وأتوقع له اللعب في المنتخب الوطني.
مويات، هل ندمت على انضمامك إلى شباب قسنطينة؟
أبدا لم أندم، ويبقى شرفا عظيما أنني لاعب في هذا الفريق العريق الذي اخترته عن قناعة رغم العروض التي وصلتني من القسم الأول وأنا سعيد جدا لأني لاعب في شباب قسنطينة.
كان بإمكانك تغيير الأجواء في "الميركاتو" للحصول على فرصة للعب، لماذا لم تفعل؟
أولا لم أفعل من أجل "السنافر"، فأنا معجب بهم كثيرا وصراحة لما تدخل الملعب وترى كل تلك الأعداد الغفيرة تشجع فريقها لا يمكن أن تغادر فريق يملك جمهورا مثل هذا وأفضل البقاء في الاحتياط والتفرج على "السنافر" أحسن من أن أغادر. ثانيا فبغض النظر عن عدم منحي فرصة اللعب، فأنا مرتاح في شباب قسنطينة وتأقلمت و"والفت" بزملائي في الفريق والأجواء التي نعيشها. أضف إلى كل هذا النادي يحتل الريادة ويتجه لتحقيق الصعود وهو أمر إيجابي في مشوار أي لاعب ولا أريد المغادرة إلى فريق قد لا أتأقلم فيه أو لا يحقق نتائج إيجابية ستؤثر فيّ أكثر.
----------------------------------
بن ساسي، شنيڤر، شطيح ودربال غابوا عن حصة الثلاثاء
غاب بن ساسي، شنيڤر، دربال وشطيح عن تدريبات الفريق أول أمس الثلاثاء في الحصة المسائية بملعب الدقسي بترخيص من الطاقم الفني بالنسبة للثنائي الأول، ولأسباب دراسية بالنسبة لـ دربال وشطيح اللذان يبذلان مجهودات للتوفيق بين مستقبلهم الدراسي ومستقبلهم الكروي.
التعداد في صحة جيدة
وتدرب الفريق أمسية أول أمس الثلاثاء بتعداد كله في صحة جيدة بعد تعافي خلاف واندماجه مع المجموعة ولا يوجد من يعاني والكل تدرب بشكل عادي، وهو الأمر الذي يبعث على الارتياح بالنسبة للمدرب خزار الذي يملك كل التعداد في المباراة الودية اليوم أمام شباب جيجل من أجل الوقوف على إمكاناتهم.
بونعاس في مواجهة بوريدان
سيكون لقاء اليوم بين شباب قسنطينة ومستضيفه شباب جيجل فرصة لالتقاء المدربين نور الدين بونعاس وزهر الدين بوريدان اللاعبين السابقين في "سي. آس. سي" وأبطال موسم البطولة عام 1997، بما أن بوريدان ابن جيجل وصنع اسما في شباب قسنطينة سنوات التسعينيات.
شيعل يخضع لبرنامج خاص
يبقى اللاعب شيعل يتدرب بمفرده وبعيدا عن المجموعة لمعاناته من إصابة، وهو في الطريق للتخلص منها حيث يخضع لبرنامج خاص من طرف الطبيب شلبي لزهر، حيث يكتفي بالجري حول الملعب مع تمارين قوة التحمّل وتقوية العضلات.
صورة مكبرة ويومية قريبا في الأسواق
سيطرح في الأسواق بعد أيام صورة مكبرة "بوستار" خاص بشباب قسنطينة من النوعية الرفيعة يليه إخراج يوميات من الجودة نفسها والمتعامل نفسه خاصة بعد الطلبات الكثيرة من "السنافر" الذين يريدون دائما الجديد وكل شيء يخص فريقهم بما أن "العام عامهم و"سي. آس. سي" يتجه نحو تحقيق الصعود.